Ta’awudz
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
QS. Al-Fatihah : 1 – 7
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * مَالِكِ
يَوْمِ
الدِّينِ * إِيَّاكَ
نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ
نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا
الصِّرَاطَ
الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ
الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِمْ
غَيْرِ
الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ
وَلَا
الضَّالِّينَ
QS. Al Baqoroh : 1 – 5
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * الم * ذَٰلِكَ
الْكِتَابُ
لَا رَيْبَ ۛ
فِيهِ ۛ
هُدًى
لِّلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِالْغَيْبِ
وَيُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ
وَمِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ
يُنفِقُونَ * وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِمَا أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمَا
أُنزِلَ مِن
قَبْلِكَ
وَبِالْآخِرَةِ
هُمْ
يُوقِنُونَ * أُولَٰئِكَ
عَلَىٰ
هُدًى مِّن
رَّبِّهِمْ
ۖ وَأُولَٰئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
QS. Al Baqoroh : 255 – 257
اللَّهُ
لَا إِلَٰهَ
إِلَّا هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
ۚ لَا
تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ وَلَا
نَوْمٌ ۚ
لَّهُ مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا فِي
الْأَرْضِ ۗ
مَن ذَا
الَّذِي
يَشْفَعُ
عِندَهُ
إِلَّا
بِإِذْنِهِ
ۚ يَعْلَمُ
مَا بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
ۖ وَلَا
يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ
مِّنْ
عِلْمِهِ إِلَّا
بِمَا شَاءَ
ۚ وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
ۖ وَلَا
يَئُودُهُ
حِفْظُهُمَا
ۚ وَهُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ * لَا
إِكْرَاهَ
فِي
الدِّينِ ۖ
قَد تَّبَيَّنَ
الرُّشْدُ
مِنَ
الْغَيِّ ۚ
فَمَن
يَكْفُرْ
بِالطَّاغُوتِ
وَيُؤْمِن
بِاللَّهِ
فَقَدِ
اسْتَمْسَكَ
بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقَىٰ
لَا
انفِصَامَ
لَهَا ۗ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ * اللَّهُ
وَلِيُّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
يُخْرِجُهُم
مِّنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ ۖ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
أَوْلِيَاؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ
يُخْرِجُونَهُم
مِّنَ
النُّورِ
إِلَى
الظُّلُمَاتِ
ۗ
أُولَٰئِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ ۖ هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
(QS. Al Baqoroh : 284 –
286)
لِّلَّهِ
مَا فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا فِي
الْأَرْضِ
ۗ وَإِن
تُبْدُوا
مَا فِي
أَنفُسِكُمْ
أَوْ
تُخْفُوهُ
يُحَاسِبْكُم
بِهِ اللَّهُ
ۖ
فَيَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن يَشَاءُ
ۗ وَاللَّهُ
عَلَىٰ كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ * آمَنَ
الرَّسُولُ
بِمَا
أُنزِلَ
إِلَيْهِ
مِن
رَّبِّهِ
وَالْمُؤْمِنُونَ
ۚ كُلٌّ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَمَلَائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ
لَا نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ مِّن
رُّسُلِهِ ۚ
وَقَالُوا
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
ۖ غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا
وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ * لَا
يُكَلِّفُ
اللَّهُ
نَفْسًا
إِلَّا
وُسْعَهَا ۚ
لَهَا مَا
كَسَبَتْ
وَعَلَيْهَا
مَا اكْتَسَبَتْ
ۗ رَبَّنَا
لَا
تُؤَاخِذْنَا
إِن
نَّسِينَا
أَوْ
أَخْطَأْنَا
ۚ رَبَّنَا وَلَا
تَحْمِلْ
عَلَيْنَا
إِصْرًا
كَمَا حَمَلْتَهُ
عَلَى
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِنَا ۚ
رَبَّنَا
وَلَا
تُحَمِّلْنَا
مَا لَا طَاقَةَ
لَنَا بِهِ ۖ
وَاعْفُ
عَنَّا
وَاغْفِرْ
لَنَا
وَارْحَمْنَا
ۚ أَنتَ
مَوْلَانَا
فَانصُرْنَا
عَلَى
الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ
(QS. Ali Imran
: 1-2)
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * الم * اللَّهُ
لَا إِلَٰهَ
إِلَّا هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
QS. Thoha :
111 – 112
وَعَنَتِ
الْوُجُوهُ
لِلْحَيِّ
الْقَيُّومِ
ۖ وَقَدْ
خَابَ مَنْ
حَمَلَ
ظُلْمًا * وَمَن
يَعْمَلْ
مِنَ
الصَّالِحَاتِ
وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَلَا
يَخَافُ
ظُلْمًا
وَلَا هَضْمًا
QS. At Taubah
: 128-129 (7x)
لَقَدْ
جَاءَكُمْ
رَسُولٌ
مِّنْ
أَنفُسِكُمْ
عَزِيزٌ
عَلَيْهِ
مَا
عَنِتُّمْ
حَرِيصٌ
عَلَيْكُم
بِالْمُؤْمِنِينَ
رَءُوفٌ
رَّحِيمٌ * فَإِن
تَوَلَّوْا
فَقُلْ
حَسْبِيَ
اللَّهُ لَا
إِلَٰهَ
إِلَّا هُوَ
ۖ عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
ۖ وَهُوَ
رَبُّ
الْعَرْشِ
الْعَظِيمِ
.
(سَبْعًا)كَالِى
QS. Al-Isra’ :
110 – 111
قُلِ
ادْعُوا
اللَّهَ
أَوِ
ادْعُوا
الرَّحْمَٰنَ
ۖ أَيًّا
مَّا
تَدْعُوا
فَلَهُ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَىٰ
ۚ وَلَا
تَجْهَرْ
بِصَلَاتِكَ
وَلَا
تُخَافِتْ
بِهَا
وَابْتَغِ
بَيْنَ
ذَٰلِكَ
سَبِيلًا * وَقُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
لَمْ
يَتَّخِذْ
وَلَدًا
وَلَمْ
يَكُن لَّهُ
شَرِيكٌ فِي
الْمُلْكِ
وَلَمْ
يَكُن لَّهُ
وَلِيٌّ
مِّنَ الذُّلِّ
ۖ
وَكَبِّرْهُ
تَكْبِيرًا
QS.
Al-Mu’minun : 115 – 118
أَفَحَسِبْتُمْ
أَنَّمَا
خَلَقْنَاكُمْ
عَبَثًا
وَأَنَّكُمْ
إِلَيْنَا
لَا
تُرْجَعُونَ * فَتَعَالَى
اللَّهُ
الْمَلِكُ
الْحَقُّ ۖ
لَا إِلَٰهَ
إِلَّا هُوَ
رَبُّ الْعَرْشِ
الْكَرِيمِ * وَمَن
يَدْعُ مَعَ
اللَّهِ
إِلَٰهًا
آخَرَ لَا
بُرْهَانَ
لَهُ بِهِ
فَإِنَّمَا
حِسَابُهُ
عِندَ
رَبِّهِ ۚ إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الْكَافِرُونَ * وَقُل
رَّبِّ
اغْفِرْ
وَارْحَمْ
وَأَنتَ
خَيْرُ
الرَّاحِمِينَ
QS. Ar-Rum :
17 – 26
فَسُبْحَانَ
اللَّهِ
حِينَ
تُمْسُونَ
وَحِينَ
تُصْبِحُونَ * وَلَهُ
الْحَمْدُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَعَشِيًّا
وَحِينَ
تُظْهِرُونَ * يُخْرِجُ
الْحَيَّ مِنَ
الْمَيِّتِ
وَيُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيِّ
وَيُحْيِي
الْأَرْضَ
بَعْدَ مَوْتِهَا
ۚ
وَكَذَٰلِكَ
تُخْرَجُونَ * وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَنْ
خَلَقَكُم
مِّن
تُرَابٍ ثُمَّ
إِذَا
أَنتُم
بَشَرٌ
تَنتَشِرُونَ * وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَنْ خَلَقَ
لَكُم مِّنْ
أَنفُسِكُمْ
أَزْوَاجًا
لِّتَسْكُنُوا
إِلَيْهَا
وَجَعَلَ
بَيْنَكُم
مَّوَدَّةً
وَرَحْمَةً
ۚ إِنَّ فِي
ذَٰلِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ * وَمِنْ
آيَاتِهِ
خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافُ
أَلْسِنَتِكُمْ
وَأَلْوَانِكُمْ
ۚ إِنَّ فِي
ذَٰلِكَ
لَآيَاتٍ
لِّلْعَالِمِينَ * وَمِنْ
آيَاتِهِ
مَنَامُكُم
بِاللَّيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَابْتِغَاؤُكُم
مِّن
فَضْلِهِ ۚ
إِنَّ فِي
ذَٰلِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَسْمَعُونَ * وَمِنْ
آيَاتِهِ
يُرِيكُمُ
الْبَرْقَ
خَوْفًا
وَطَمَعًا
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَاءً
فَيُحْيِي
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا ۚ
إِنَّ فِي
ذَٰلِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ * وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَن تَقُومَ
السَّمَاءُ
وَالْأَرْضُ
بِأَمْرِهِ
ۚ ثُمَّ إِذَا
دَعَاكُمْ
دَعْوَةً
مِّنَ
الْأَرْضِ إِذَا
أَنتُمْ
تَخْرُجُونَ * وَلَهُ
مَن فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
ۖ كُلٌّ لَّهُ
قَانِتُونَ
QS. Al-Mu’min
/ Ghafir : 1 – 3
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * حم * تَنزِيلُ
الْكِتَابِ
مِنَ
اللَّهِ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ * غَافِرِ
الذَّنبِ
وَقَابِلِ
التَّوْبِ
شَدِيدِ
الْعِقَابِ ذِي
الطَّوْلِ ۖ
لَا إِلَٰهَ
إِلَّا هُوَ
ۖ إِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
QS. Al-Hasyr :
22 – 24
هُوَ
اللَّهُ
الَّذِي لَا
إِلَٰهَ
إِلَّا هُوَ
ۖ عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
ۖ هُوَ
الرَّحْمَٰنُ
الرَّحِيمُ * هُوَ
اللَّهُ
الَّذِي لَا
إِلَٰهَ
إِلَّا هُوَ
الْمَلِكُ
الْقُدُّوسُ
السَّلَامُ
الْمُؤْمِنُ
الْمُهَيْمِنُ
الْعَزِيزُ
الْجَبَّارُ
الْمُتَكَبِّرُ
ۚ سُبْحَانَ
اللَّهِ
عَمَّا
يُشْرِكُونَ * هُوَ
اللَّهُ
الْخَالِقُ
الْبَارِئُ
الْمُصَوِّرُ
ۖ لَهُ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَىٰ
ۚ يُسَبِّحُ
لَهُ مَا فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
ۖ وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
QS.
Al-Zalzalah : 1 – 8
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * إِذَا
زُلْزِلَتِ
الْأَرْضُ
زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتِ
الْأَرْضُ
أَثْقَالَهَا * وَقَالَ
الْإِنسَانُ
مَا
لَهَا * يَوْمَئِذٍ
تُحَدِّثُ
أَخْبَارَهَا * بِأَنَّ
رَبَّكَ
أَوْحَىٰ
لَهَا * يَوْمَئِذٍ
يَصْدُرُ
النَّاسُ
أَشْتَاتًا
لِّيُرَوْا
أَعْمَالَهُمْ * فَمَن
يَعْمَلْ
مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ
خَيْرًا
يَرَهُ * وَمَن
يَعْمَلْ
مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ
شَرًّا
يَرَهُ
QS. Al-Kafirun
: 1 – 6
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * قُلْ
يَا
أَيُّهَا
الْكَافِرُونَ * لَا
أَعْبُدُ
مَا
تَعْبُدُونَ * وَلَا
أَنتُمْ
عَابِدُونَ
مَا
أَعْبُدُ * وَلَا
أَنَا عَابِدٌ
مَّا
عَبَدتُّمْ * وَلَا
أَنتُمْ
عَابِدُونَ
مَا
أَعْبُدُ * لَكُمْ
دِينُكُمْ
وَلِيَ
دِينِ
QS. Al-Nasr :
1 – 3
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * إِذَا
جَاءَ
نَصْرُ
اللَّهِ
وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ
النَّاسَ
يَدْخُلُونَ
فِي دِينِ
اللَّهِ
أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ
بِحَمْدِ
رَبِّكَ
وَاسْتَغْفِرْهُ
ۚ إِنَّهُ كَانَ
تَوَّابًا
QS. Al-Ikhlash : 1 – 4(3x)
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * قُلْ
هُوَ
اللَّهُ
أَحَدٌ * اللَّهُ
الصَّمَدُ * لَمْ
يَلِدْ
وَلَمْ
يُولَدْ * وَلَمْ
يَكُن لَّهُ
كُفُوًا
أَحَدٌ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
QS. Al-Falaq : 1 – 5 (3x)
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * قُلْ
أَعُوذُ
بِرَبِّ
الْفَلَقِ * مِن
شَرِّ مَا
خَلَقَ * وَمِن
شَرِّ
غَاسِقٍ
إِذَا
وَقَبَ * وَمِن
شَرِّ
النَّفَّاثَاتِ
فِي
الْعُقَدِ * وَمِن
شَرِّ
حَاسِدٍ
إِذَا حَسَدَ
.
(ثَلَاثًا)كَالِى
QS. An-Naas : 1 – 6(3x)
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ
الرَّحِيمِ * قُلْ
أَعُوذُ
بِرَبِّ
النَّاسِ * مَلِكِ
النَّاسِ * إِلَٰهِ
النَّاسِ * مِن
شَرِّ
الْوَسْوَاسِ
الْخَنَّاسِ * الَّذِي
يُوَسْوِسُ
فِي صُدُورِ
النَّاسِ * مِنَ
الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 1 (3x)
أَصْبَحْنَا
وَأَصْبَحَ
الْمُلْكُ
لِلَّهِ،
وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ لَا
شَرِيْكَ
لَهُ، لَا
إِلَهَ
إِلَّا هُوَ
وَإِلَيْهِ
النُّشُوْرُ
.
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 2 (3x)
اَصْبَحْنَا
عَلَى
فِطْرَةِ
الْإِسْلَامِ،
وَعَلَى
كَلِمَةِ
الْإِخْلَاصِ،
وَعَلَى
دِيْنِ
نَبِيِّنَا
مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ،
وَعَلَى
مِلَّةِ
أَبِيْنَا
إِبْرَاهِيْمَ
حَنِيْفًا
وَمَا كَانَ
مِنَ
الْمُشْرِكِيْنَ
. (ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 3 (3x)
اَللَّهُمَّ
إِنِّيْ
أَصْبَحْتُ
مِنْكَ فِيْ
نِعْمَةٍ
وَعَافِيَةٍ
وَسِتْرٍ،
فَأَتِمَّ
عَلَيَّ
نِعْمَتَكَ
وَعَافِيَتَكَ
وَسِتْرَكَ
فِيْ
الدِّيْنِ
وَالدُّنْيَا
وَالْأَخِرَةِ
.
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 4 (3x)
اَللَّهُمَّ
مَا
أَصْبَحَ
بِيْ مِنْ
نِعْمَةٍ
أَوْ
بِأَحَدٍ
مِنْ
خَلْقِكَ
فَمِنْكَ
وَحْدَكَ
لَاشَرِيْكَ
لَكَ فَلَكَ
الْحَمْدُ
وَلَكَ
الشُّكْرُ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 5 (3x)
يَارَبِّيْ
لَكَ
الْحَمْدُ
كَمَا
يَنْبَغِيْ
لِجَلَالِ
وَجْهِكَ
الْكَرِيْمِ
وَعَظِيْمِ
سُلْطَانِكَ
.
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 6 (3x)
رَضِيْتُ
بِاللهِ
رَبًّا،
وَبِالْإِسْلَامِ
دِيْنًا،
وَبِمُحَمَّدٍ
نَبِيًّا
وَرَسُوْلًا
.
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 7 (3x)
سُبْحَانَ
اللهِ
وَبِحَمْدِهِ
عَدَدَ خَلْقِهِ
وَرِضَا
نَفْسِهِ
وَزِنَةَ
عَرْشِهِ
وَمِدَادَ
كَلِمَاتِهِ
.
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 8 (3x)
بِسْمِ
اللهِ
الَّذِي لَا
يَضُرُّ
مَعَ اسْمِهِ
شَيْءٌ فِي
الْأَرْضِ
وَلَا فِي
السَّمَاءِ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 9 (3x)
اَللَّهُمَّ
إِنَّا
نَعُوذُبِكَ
مِنْ أَنْ
نُشْرِكَ
بِكَ
شَيْئًا
نَعْلَمُهُ
وَنَسْتَغْفِرُكَ
لِمَا لَا
نَعْلَمُهُ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 10 (3x)
أَعُوْذُ
بِكَلِمَاتِ
اللهِ
التَّامَّاتِ
مِنْ شَرِّ
مَا خَلَقَ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 11 (3x)
اَللَّهُمَّ
إِنِّيْ
أَعُوْذُبِكَ
مِنَ الْهَمِّ
وَالْحَزَنِ،
وَأَعُوْذُبِكَ
مِنَ
الْعَجْزِ
وَالْكَسَلِ،
وَأَعُوْذُبِكَ
مِنَ
الْجُبْنِ
وَالْبُخْلِ،
وَأَعُوْذُبِكَ
مِنْ
غَلَبَةِ
الدَّيْنِ
وَقَهْرِ
الرِّجَالِ
.
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 12 (3x)
اَللَّهُمَّ
عَافِنِي
فِي
بَدَنِي،
اَللَّهُمَّ
عَافِنِي
فِي
سَمْعِي،
اَللَّهُمَّ
عَافِنِي
فِي
بَصَرِي،
اَللَّهُمَّ
عَافِنِيْ
فِيْ
قَلْبِيْ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 13 (3x)
اَللَّهُمَّ
إِنِّي
أَعُوْذُبِكَ
مِنَ الْكُفْرِ
وَالْفَقْرِ،
وَأَعُوْذُبِكَ
مِنْ
عَذَابِ
الْقَبْرِ،
لَآ إِلَهَ
إِلَّا أَنْتَ
.
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 14 - Sayyidul Istighfar (3x)
اَللَّهُمَّ
أَنْتَ
رَبِّي، لَآ
إِلَهَ إِلَّا
أَنْتَ،
خَلَقْتَنِي
وَأَنَا
عَبْدُكَ،
وَأَنَا
عَلَى
عَهْدِكَ
وَوَعْدِكَ
مَا
اسْتَطَعْتُ،
أَعُوْذُبِكَ
مِنْ شَرِّ مَا
صَنَعْتُ،
أَبُوْءُ
لَكَ
بِنِعْمَتِكَ
عَلَيَّ، وَ
أَبُوْءُ
بِذَنْبِي،
فَاغْفِرْ
لِي
فَإِنَّهُ
لاَ
يَغْفِرُ
الذُّنُوْبَ
إِلَّا
أَنْتَ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 15 (3x)
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ
الَّذِي لَآ
إِلَهَ إِلَّا
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
وَأَتُوبُ
إِلَيْهِ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 16 (10x)
اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِ
سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ، كَمَا
صَلَّيْتَ
عَـلَى
سَيِّدِنَا
إِبْرَاهِيْمَ
وَعَلَى آلِ
سَيِّدِنَا
إِبْرَاهِيْمَ،
وَبَارِكْ
عَلَى
سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِ
سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ، كَمَا
بَارَكْتَ
عَلَى
سَيِّدِنَا
إِبْرَاهِيْمَ
وَعَلَى آلِ
سَيِّدِنَا
إِبْرَاهِيْمَ
فِيْ
الْعَالَمِيْنَ،
إِنَّكَ
حَمِيْدٌ
مَجِيْدٌ .
(عَشْرًا)كَالِى
Doa 17 (100x)
سُبْحَانَ
اللهِ،
وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ، وَلَآ
إِلَهَ
إِلَّا
اللهُ،
وَاللَّهُ
أَكْبَرُ .
(مِائَةً)كَالِى
Doa 18 (10x)
لَآ
إِلَـهَ
إِلَّا
اللهُ
وَحْدَهُ
لَاشَرِيْكَ
لَهُ، لَهُ
الْمُلْكُ
وَلَهُ
الْحَمْدُ
يُحْيِيْ
وَيُمِيْتُ
وَهُوَ
عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيْرُ .
(عَشْرًا)كَالِى
Doa 19 (3x)
سُبْحَانَكَ
اللَّهُمَّ
وَبِحَمْدِكَ،
أَشْهَدُ
أَنْ لَآ
إِلَهَ
إِلَّآ
أَنْتَ،
أَسْتَغْفِرُكَ
وَأَتُوْبُ
إِلَيْكَ .
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 20
اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ
عَبْدِكَ
وَرَسُوْلِكَ
النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ
وَعَلَى
آلِهِ
وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ
تَسْلِيْمًا
عَدَدَمَا
أَحَاطَ بِهِ
عِلْمُكَ
وَخَطَّ
بِهِ
قَلَمُكَ
وَأَحْصَاهُ
كِتَابُكَ،
وَارْضَ
اللَّهُمَّ
عَنْ
سَادَاتِنَا
أَبِي
بَكْرٍ
وَعُمَرَ
وَعُثْمَانَ
وَعَلِيٍّ،
وَعَنِ
الصَّحَابَةِ
أَجْمَعِيْنَ،
وَعَنِ
التَّابِعِيْنَ
وَتَابِعِيْهِمْ
بِإِحْسَانٍ
إِلَى يَوْمِ
الدِّيْنِ
Doa 21 (3x)
سُبْحَانَ
رَبِّكَ
رَبِّ
الْعِزَّةِ
عَمَّا
يَصِفُوْنَ،
وَسَلَامٌ
عَلَى
الْمُرْسَلِيْنَ،
وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ
.
(ثَلَاثًا)كَالِى
Doa 24 - Rabithah1
QS. Al-Imran : 26 – 27
QS. Al-Imran : 26 – 27
قُلِ
اللَّهُمَّ
مَالِكَ
الْمُلْكِ
تُؤْتِي
الْمُلْكَ
مَن تَشَاءُ
وَتَنزِعُ
الْمُلْكَ
مِمَّن
تَشَاءُ
وَتُعِزُّ
مَن تَشَاءُ
وَتُذِلُّ
مَن تَشَاءُ
ۖ بِيَدِكَ
الْخَيْرُ ۖ
إِنَّكَ
عَلَىٰ
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ * تُولِجُ
اللَّيْلَ
فِي
النَّهَارِ
وَتُولِجُ
النَّهَارَ
فِي
اللَّيْلِ ۖ
وَتُخْرِجُ
الْحَيَّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَتُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيِّ ۖ
وَتَرْزُقُ
مَن تَشَاءُ
بِغَيْرِ
حِسَابٍ
Doa 25
اَللَّهُمَّ
إِنَّ هَذَا
إِقْبَالُ
نَهَارِكَ وَإِدْبَارُ
لَيْلِكَ،
وَأَصْوَاتُ
دُعَاتِكَ
فَاغْفِرْلِي
Doa 26 - Rabithah2
اَللَّهُمَّ
إِنَّكَ
تَعْلَمُ
أَنَّ هَذِهِ
الْقُلُوْبَ
قَدِاجْتَمَعَتْ
عَلَى
مَحَبَّتِكَ،
وَالْتَقَتْ
عَلَى
طَاعَتِكَ،
وَتَوَحَّدَتْ
عَلَى
دَعْوَتِكَ،
وَتَعَاهَدَتْ
عَلَى
نُصْرَةِ
شَرِيْعَتِكَ،
فَوَثِّقِ
اللَّهُمَّ
رَابِطَتَهَا،
وَأَدِمْ
وُدَّهَا،
وَاهْدِهَا
سُبُلَهَا،
وَامْلَأْهَا
بِنُوْرِكَ
الَّذِيْ
لَايَخْبُو،
وَاشْرَحْ
صُدُوْرَهَا
بِفَيْضِ
الْإِيْمَانِ
بِكَ،
وَجَمِيْلِ
التَّوَكُّلِ
عَلَيْكَ،
وَأَحْيِهَا
بِمَعْرِفَتِكَ،
وَأَمِتْهَا
عَلَى
الشَّهَادَةِ
فِيْ سَبِيْلِكَ،
إِنَّكَ
نِعْمَ
الْمَوْلَى
وَنِعْمَ
النَّصِيْرُ،
اَللَّهُمَّ
آمِيْنَ،
وَصَلِّ
اللَّهُمَّ
عَلَى
سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ
وَعَلَى
آلِهِ
وَصَحْبِهِ
وَسَلِّم